و قد نشعر بذلك التقصير كأفراد ربما لأننا اعتمدنا على الجهات المعنية بالسياحة في هذا الإطار، ولا نغفل ما تقوم به من جهود جبارة في هذا المجال، غير أنها منشغلة بالترويج السياحي الخارجي، وتركت تشجيع السياحة الداخلية . ومع هذا ليست السياحة الداخلية أمرا مستحيلا، إنما مشكلتنا تكمن في افتقارنا لثقافة السياحة و التخطيط لذلك فكان هدف رحلة الى ادرار تشجيع السياحة الداخلية وضرورة تماشيها مع الظروف المعيشية للمواطن البسيط من نقل وايواء ..............
ويبقى تنشيط السياحة الداخلية وبأجور رمزية حلم كل مواطن بسيط للاستمتاع بفترات من الاستجمام والراحة بعيدا عن النجوم السياحية التي تستقطب حاليا شريحة معينة من الناس الميسورين ماديا، فهي حقيقة لا بد من الإقرار بها على أمل تجسيد هدف ترقية السياحية الداخلية بأتم معنى الكلمة على أرض الواقع.
الصورة الأولى و الثانية و الرابعة حجمها صغير و حين تم تكبيرها فقدت جودتها لذلك من المفروض عرض صور يكون حجمها أصلا كبير .
ردحذفعداد الزوار الذي في الأعلى لا أظن أن ذلك هو مكانه .