عندما تمتزج الأصالة بروح عصرية في المدن الصحراوية ، تبعث مشاعر الارتياح في ذوات زائريها على اختلاف أعراقهم ، و تترك في نفوسهم أمال الشوق لهذه الأمكنة أملا في العودة للتجول بين أحيائها و مناظرها السياحية التي حباها بها الله لتكون لوحة من لوحات الجمال ، مدينة أدرار واحدة من بين هذه المدن ، لا تكاد تفرق زوارها من قاطنيها الأصليين في تعايشهم ، الوجه المبتسم و الكرم الأصيل يتدفق بين أزقتها و شوراعها من الكبير و الصغير ، تجدهم يتسابقون للرد على التحية بسلام ، و يقابلونك عند الحديث إليهم بوقار.
انا بلادي بلاد مضيافة++++++ والعين تعيا ما تشوف
وناسها ناس لطافة +++++++ والجود طابع معروف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
بلادي زينها زين الحور ويناك يازايرها